المشهد الخاص: ام تحاول اختبار قدرتها على ادارة البيت والاطفال من دون مساعدة!
النتيجة: فشل ذريع وانهيار عصبي وشيك!
المشهد العام: جنا تريد المعكرونة وترفض بشدة الارز فقط الآن. تصرخ مطالبة بالمعكرونة غير الجاهزة وماما تحاول تجهيزها في وقت قياسي. جنا تبكي. وليد يريد دخول الحمام ويحتاج مساعدة ماما، يصرخ ارجوك الآن لا استطيع الانتظار! عبدالله يوشك ان يفتح قفل باب المطبخ ويصل الي النار حيث تطهى المعكرونة!
المشهد الخاص: ماما محتارة بكاء جنا يزداد، اصرار وليد يزداد وشغب عبدالله لا حدود له وقد يؤذي نفسه.
الحل: ربما تسكت جنا اذا سمعت اغانيها المفضلة فيبكي عبدالله حبيس سريره عالي الجوانب حتى ينهي وليد نداء الطبيعة في الحمام!
النتيجة: لا حل يرضي الجميع، لان المهم ان يكون الجميع بامان رغم بعض الدموع!
المشهد العام: عبدالله نعسان ويريد النوم الآن والا لن يتوقف عن الصراخ والبكاء! جنا تريد ركوب الدراجة في الخارج الآن! والا لن تتوقف عن طرق الباب للخروج، وليد يريد دعوة رفاقه للعب في المنزل الآن والا لن يتوقف عن الرفس والشتم ورمي الالعاب هنا وهناك بعصبية تعلمها من ماما للاسف!
المشهد الخاص: ماما تتناول حبة ليكزوتانيل لتهدئة اعصابها وايجاد حل سريع!
الحل: حان وقت الاستنجاد ببابا والا لن ينفع اي حل. وعلى بابا ان يختار بين اللعب مع جنا في الخارج واقناع وليد بالانضمام اليهما مع رفاقه، او ان يضع الصغير في سريره ويهيء له اجواء النوم.
النتيجة: ماما لوحدها لن تستطيع القيام بكل مهامها لان الاطفال بخير لكن الجلي بعدو مكدس وكذلك الغسيل والالعاب في كل غرف البيت!
والسبب: الشغالة في اجازة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق